

LUIGI LA ROSSA
منذ تأسيسها في عام 1983، وسّعت شركتنا التابعة للمجموعة خدماتها في مجالات متعددة، واختارت التركيز على قطاع مستحضرات التجميل من خلال شركتنا TELLİNİ A.Ş التي انضمت إلى المجموعة ونمت تحت مظلتها. وفي ظل تنوع وجودة منتجاتنا وخدماتنا، تبرز شركتنا بشكل خاص في مجال الصابون الطبيعي وصابون الجمال.
تسعى علامتنا التجارية LUIGI LA ROSSA إلى الوصول إلى أعلى المراتب في قطاع مستحضرات التجميل. وقد أثبت مصنعنا وجوده من خلال فريق شاب، ديناميكي، وقوي، يلتزم بتوفير هذه المنتجات لكم دون أي نقص.
منذ بدايتها، قدّمت شركتنا رؤية جديدة للقطاع من خلال حلول تركز على العملاء، وفهم عميق للجودة، ونهج مبتكر يعكس آخر التطورات العالمية، مما جعلها شركة موثوقة وجديرة بالثقة.
مبدأنا هو تسليم ما نعد به في الوقت المحدد وبشكل مثالي، دون التنازل عن جودة منتجاتنا. ونستمد قوتنا من كوننا الخيار الأول والدائم للعديد من المؤسسات الناجحة والمرموقة في هذا المجال.
وبفريق منظم عالي الدافعية، تسعى شركتنا لتلبية احتياجات السوق المحلي والعالمي في الحاضر والمستقبل بأعلى درجات الكفاءة والجودة. وفي الوقت نفسه، نلتزم بحماية نمط الحياة الطبيعي، ونطمح إلى الريادة في قطاعنا من خلال استخدام الوقت بكفاءة والنمو بثبات على أسس متينة نحو مستقبل ناجح.
وبصفتنا TELLİNİ A.Ş، نقول بكل فخر:
“نقدم لكم جميع ألوان الكون، ولا نغفل أي تفصيل يلهمنا.”
قصة انطلاق LUIGI LA ROSSA
ليست لكل علامة تجارية قصة، لكن تلك التي تسعى لتحقيق حلم كبير غالبًا ما تكون لها رحلة ملهمة مليئة بالتجارب، وكأنها حبكة روائية حقيقية. واليوم، أود أن أشارككم قصة واقعية وحقيقية لولادة علامتنا التجارية، والتي نؤمن أنها ستنال إعجابكم.
كما تعلمون، الأحلام من أعظم النِعم التي أُعطيت للإنسان. أحيانًا تنقل لنا الأحلام رسائل أو إشارات من مصدر أسمى لا يمكن للعقل البشري أن يتدخل فيه. LUIGI LA ROSSA كانت بالضبط واحدة من هذه الإلهامات.
فقد تم إبلاغنا في أحد الأحلام باسم العلامة ومنتجها وحتى المكان الجغرافي المرتبط بها. في حلم روحاني وغامض، مدّت يدٌ إلينا منتجًا، ومن هنا وُلدت هذه العلامة التجارية. لقد حوّلنا هذا الإلهام السماوي إلى واقع، وهذا هو المعنى الحقيقي لتحقيق الأحلام.
لن نخوض في تفاصيل الحلم (ففريقنا العزيز سيكون سعيدًا بمشاركة تفاصيله في جلساتكم معهم)، لكننا نؤمن إيمانًا راسخًا بأن هذه العلامة ستصبح، يومًا بعد يوم، ضمن قائمة العلامات التجارية العالمية الناجحة والمشهورة.
لقد أدركنا في عائلة LUIGI LA ROSSA أن العمل الصحيح مع الأشخاص المناسبين، وفي روح من التضامن، لا يواجه أي عقبة لا يمكن تجاوزها. ونحن هنا اليوم لندعوكم للتعرف على هذه الروح التي تقف وراء نجاحنا.
نحن ننافس العلامات التي تسعى للريادة في عالم مستحضرات التجميل، ونضع في مقدمة رحلتنا القيم التي لا يمكن التنازل عنها: احترام الطبيعة البشرية، رضا العملاء، صحة الإنسان، وجودة المنتجات.
وبدعمكم، نطمح للنمو في هذه الرحلة الساحرة وتحقيق مكانتنا الحقيقية في السوق.
تذكّروا دائمًا أن LUIGI LA ROSSA واحدة منكم!
تاريخ الصابون بقدم تاريخ البشرية
يرتبط تاريخ الصابون بتاريخ الحضارة الإنسانية. وفي كل ثقافة، هناك منتجات تُصنّف على أنها ذات معنى أو بلا معنى، ولكن النظافة والصحة تُعدّان من القيم المشتركة بين جميع الشعوب.
رغم اختلاف الأديان واللغات والتقاليد، إلا أن استخدام منتجات النظافة وأهدافها لا يتغير. فقد عُرف الصابون منذ الحضارات القديمة كحضارات بلاد ما بين النهرين، اليونان، روما، ومصر.
وفي عصرنا الحالي، تنتج فئات عديدة الصابون بطرق ومكونات مختلفة، إلا أن الهدف المشترك يبقى: ضمان الصحة والنظافة البشرية. في الماضي، كان الصابون عالي الجودة يُستخدم من قبل الطبقة الراقية فقط، ويُعدّ من الكماليات، لكننا قررنا أن نجعل الجودة في متناول جميع المنازل وكل الميزانيات.
قمنا بصناعة صابوننا باستخدام زيوت ثمينة وفيتامينات مفيدة، ووضعناه كهدية لجميع البشر.
وبينما نقدّم لكم هذه المنتجات، نود التأكيد أن فريق LUIGI LA ROSSA بخبرته ومصداقيته، مستعد للإجابة عن جميع استفساراتكم، وكأنكم تزورون صديقًا لشرب فنجان قهوة في جلسة مريحة وآمنة.
والآن، ندعو كل من يرغب بالتعرف إلينا والانضمام إلى عائلتنا أن يكون جزءًا من هذا الكيان، وننتظر بكل شغف آرائكم الإيجابية بعد تجربة منتجاتنا
منتجاتنا


صابون العسل والبروبوليس
يُزيل الخلايا الميتة من الجلد ليمنح مظهراً أكثر إشراقاً وحيوية. يقلل من الاحمرار والتهيّج، ويدعم علاج الأمراض الجلدية مثل الأكزيما والصدفية. ينظف البشرة بعمق ويمنحها عناية مضيئة. مناسب خاصة لأنواع البشرة الدهنية وغير المتوازنة. يساعد في الحفاظ على توازن الرطوبة في البشرة بما في ذلك منطقة حول العينين. بفضل خصائصه المضادة للتجاعيد والمُبطئة للشيخوخة، يُحسن من مظهر البشرة.
صابون الورد
ينظف البشرة بعمق، يفتح المسام، ويمنع تراكم الزيوت والأوساخ والخلايا الميتة. يمنح البشرة مظهراً نظيفاً ومضيئاً وصحياً عند الاستخدام المنتظم. يحافظ على توازن الرطوبة ويمنع الجفاف. يحتوي على زيت الورد الذي يُرطّب وينعّم البشرة. (صابوننا مصنوع بماء الورد).
صابون اللافندر (الخُزامى)
ينظف البشرة ويُطهّرها من البكتيريا والجراثيم. يُوازن لون البشرة، ويُعدّل إفراز الزهم في البشرة الدهنية والجافة، ويدعم التوازن الطبيعي للرطوبة. يحتوي على أحماض أمينية تمنحه تأثيراً منعشاً. لا يحتوي على مواد صناعية أو رغويات كيميائية، لذلك لا يسبب جفافاً أو تشققات للبشرة. يحتوي على فيتامين E وكولاجين، مما يجعله مضاداً للتجاعيد. بفضل خصائصه المطهّرة الطبيعية، يُنقي البشرة من الجراثيم.
صابون العود الهندي
صابون فعّال ضد مشاكل الجلد مثل الأكزيما والطفح الجلدي. ومع ذلك، لا يُوصى باستخدامه من قِبل الحوامل والمرضعات.
صابون الكرنب (الملفوف)
يساعد في التخلص من المواد الضارة المتراكمة في الجسم. ينشط المناطق الدهنية من الجلد مما يساعد على التنحيف الموضعي. يُزيل السموم بسرعة ويسمح للبشرة بالتنفس. يُساعد مزيج زيت الكرنب وألياف اليقطين على التنحيف وتقليل مظهر السيلوليت.
صابون الحمام الأبيض
يوفر تنظيفاً عميقاً وتأثيراً مُزيلًا للسموم. يُرطّب البشرة ويحميها من التشققات الناتجة عن الجفاف. يقوي حاجز الجلد بفضل محتواه من زيت الزيتون الطبيعي. يُنعّم البشرة ويمنحها مظهراً لامعاً بعد الاستخدام.
صابون زيت نخالة الأرز
ينظف بلطف الأوساخ والزيوت والسموم من سطح الجلد. يمنع انسداد المسام وتكوّن الرؤوس السوداء. بفضل تركيبته الطبيعية، يحافظ على التوازن الحساس لدرجة الحموضة (pH) في البشرة. يُستخدم على نطاق واسع بين منتجات الاستحمام والدش.
صابون بخلاصة البرتقال
يمنع الالتهابات الجلدية ويُهدّئ البشرة المُتهيّجة. ينظف المسام بعمق. يساعد في منع ظهور حب الشباب والرؤوس السوداء. يمنحك رائحة البرتقال المنعشة تأثيراً منشطاً أثناء الاستحمام.
صابون بخلاصة الليمون
منتج طبيعي فعّال ضد حب الشباب والبثور والبقع الجلدية. يُزيل الجلد الميت، يرطّب، ويوازن لون البشرة. يساعد في إزالة البقع الموجودة ويمنع تكون بقع جديدة.
صابون زيت الأنيمون الأزرق
يقلل من مظهر الخطوط الدقيقة، يمنع حروق الشمس وتكون حب الشباب. فعّال في إزالة آثار الحبوب والبقع السوداء.
صابون المومياء (شيلاجيت)
يُجدد ويُعيد شباب البشرة بفضل احتوائه على 85 معدناً، حمض الهيوميك، وأحماض أمينية. يُقوي جذور الشعر. يمنح زيت التربنتين (زيت الصنوبر) تأثيراً منعشاً. لا يُنصح باستخدامه من قِبل الحوامل، المرضعات، أو الأشخاص ذوي البشرة الحساسة أو المعرضين للحساسية.
صابون زيت قطران العرعر
يُهدّئ البشرة وقد يقلل من الحكة. يقضي على البكتيريا والميكروبات ويمنع العدوى. له تأثير مهدّئ في حالات مثل الأكزيما، ويساعد على تخفيف الحكة والاحمرار.
صابوناتنا الخاصة (البوتيك)
صابونات مصممة بشكل خاص على شكل حوض أسماك أو صدف أو محار، تهدف إلى إضفاء لمسة ديكورية على الحمامات. رغم احتوائها على مكونات صديقة للبشرة، إلا أنه يُوصى باستخدامها كعنصر بصري وليس لأغراض التنظيف الأساسية. نظراً لأنها تتطلب جهداً ومهارة في التصنيع، فهي تقدم مظهراً بصرياً ثلاثي الأبعاد وتُصنف ضمن فئة المنتجات الحصرية. تستهدف فئة معينة من العملاء وتُنتج بكميات محدودة.
أنواع الصابون:
صابون الحمام
صابون البشرة
صابون منطقة الصدر (مناسب لتفتيح الاسمرار في منطقة الصدر، تحت الإبطين ومنطقة البكيني عند الاستخدام المنتظم، ويُظهر نتائج واضحة).
